عقد رجل الأعمال عبد العزيز حسن طليق الفنانة علا غانم، مؤتمرا صحفيا تحدث خلاله عن عده حقائق بشأن مشاكله مع طليقته، أبرزها وفقا لتصريحاته أن علا استغلت التوكيل العام الذي حرره لها، ويسمح لها بالتصرف في ممتلكاته، وقامت ببيع الفيلا التي اشتراها لها بالقرب من مدينة الإنتاج الإعلامي لابنتها مقابل مبلغ مالي كبير.
وأكد عبد العزيز أن الطلاق تم بشكل رسمي فى مصر، ولكن لم يتم فى أمريكا نظرا لاختلاف القوانين.
وأضاف المستشار القانوني لطليق علا غانم، خلال المؤتمر اىصحفي أن قانون الانفصال فى الولايات المتحدة الأمريكية، يختص على تقسيم جميع الأموال سويا حتى يتم الانفصال ، ولكن لم يتم التقسيم حتى الآن.
وتابع أنه من المفترض أن يتم الطلاق فى أمريكا بشكل رسمي بعد ٦ أشهر، منوها بأنه تم الطلاق فى شهر مايو الماضى.
بدأت الأزمة بين علا غانم و طليقها منذ أن صرحت علا بتعرضها للضرب المبرح والطرد من منزلها على يد بلطجية استعان بهم زوجها السابق، وقالت علا غانم، إنها تعرضت لهجوم عنيف من قبل بلطجية مما أدى إلى أنها رفعت دعوى خلع ضده.
علا غانم كتبت منشور في وقت سابق، فور تعرضها للضرب والعنف ، لطلب الاستغاثة من المركز القومي ذلك من خلال حسابها الرسمي على موقع إنستجرام.
وقالت علا: “استغاثة للمركز القومي للمرأة الدكتورة مايا مرسي، أنا الفنانة علا غانم أتعرض للعنف والقهر والطرد من منزلي وأتعرض للمؤامرة وبلطجة وتهديد لي ولأسرتي بالكامل أغيثوني”.